ـ
الحلقة الثالثة
تنمية الحب بين الزوجين
الخطوة الأولى على طريق تنمية الحب بين الزوجين هي اكتشاف المعاني الآدمية الأولى في العلاقة بين الزوجين،
والمعاني الأولى في علاقة ادم وحواء هي السكينة والمودة والرحمة،
لاحظي ان الغريزة الجنسية مخلوقة في ادم وحواء ابتداء،
إلا أنهما عاشا فترة من الزمن دون أن يكون لهذه الغريزة الجنسية أي وظيفة ،
وبعد أن أكلا من الشجرة واستعدا للهبوط إلى الأرض جاء دور هذه الغريزة وبدأ الإحساس بها،
ومنذ اليوم الأول الذي أحس ادم عليه السلام وأحست حواء عليها السلام بالآلة التي تدل على هذه الغريزة،
من أول لحظة ومن أول ثانية طفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة،
بدأت عملية التنظيم والترتيب والستر والتهذيب،
مااستطاع ادم وحواء حينما بدت سوءة الواحد للآخر أن يعيشا هكذا دون تغطية هذه العورة
ولكن القران الكريم يقص علينا أنهما بعدما أكلا من الشجرة مباشرة بدت السوءة
واستشعر ادم ما لم يكن يستشعره قبل أكله من الشجرة
واستشعرت حواء ما لم تكن تستشعره قبل أكلها من الشجرة.
أين كانت تلك المشاعر؟
أين كانت تلك الأحاسيس؟
الم يكن يستشعر ادم ما شعر بعد أكله من الشجرة؟
الم تكن حواء تستشعر ما شعرت قبل اكلها من الشجرة؟
ما الذي ظهر لهما ؟،
مع ان ادم عليه السلام تعلم الأسماء كلها عن الله تعالى .
ان كل ذلك يوحي ويؤكد ان هنالك في قلب الإنسان في نفس الإنسان في روح الإنسان إلى جنب الغرائز التي في داخله هنالك معنى الأصل أن تملاه السكينة والمودة والرحمة،
هذا المعنى أعده الله تعالى في الإنسان وبين الزوجين ليتعايشا في مودة ورحمة وسكينة.
ان أول خطوة على طريق تنمية الحب بين الزوجين هو الوعي التام لهذا المعنى الذي تحمله الزوجة
وكذا الأمر بالنسبة للزوج،
فالزوجة عندها استعدادات فطرية لتود زوجها وتسكن إليه وتكون لباسا له،
والزوج كذلك عنده استعداد فطري لان يسكن إلى زوجته ويودها وتكون لباسا له.
وهذه نعمة كبيرة منّ الله علينا بها،
والواجب علينا أن نبحث عن الدوافع الداخلية والخارجية والمثيرات المنمية لتلك الاستعدادات.
فالزوجة مفطورة على السكن إلى زوجها،
والزوج مفطور على السكن إلى زوجته،
ان هنالك تهيئة من الله تعالى للأزواج ان يعيشا في سكينة ومودة ورحمة.
هذه التهيئة وهذه الاستعدادات تقدمت في الآدمية على جميع الغرائز بما في ذلك الغريزة الجنسية،
ولا يمكن قلب الموازين،
ولا يمكن العبث في الترتيب،
علينا أن نعي تماما أوليات الاستعدادات الفطرية في أنفسنا.
وهنا لا بد من المثال لتوضيح هذا الأمر.
شاركت في سلسلة محاضرات حول موضوع هام جدا اسمه" اثر الخلافات الزوجية على الابناء"،.
اثير تساؤل هام في احدى الندوات وهو " . ماذا يريد الزوج من زوجته،
وماذا تريد الزوجة من زوجها،
اكثر من 30 زوجة ملكن الجراة وتحدثن وبكل حرقة من مجموع 35 زوجة قلن وتحت صوت واحد،
اريده ليجلس معي ليحدثني ليكون قريب مني ،
لا أن نقضي الشهوة الجنسية معا فقط،
ولا ان يقوم بالانفاق على البيت كما يجب فقط.
نريد ان نجلس مع بعضنا لا لحديث جنس ولا لحديث مال انما نريد حديث الأنس حديث السكينة حديث المودة حديث الرحمة .
هل أدركتم هذا المثال ان طلب هذه المجموعة من النساء هو طلب حق وهو طلب مشروع وهو طلب لإشباع الاستعدادات الفطرية المجبولة عليها بان يكون زوجها سكن لها ولباس لها
وان يستشعرا تلك المودة وتلك الرحمة أثناء تواجد الواحد منهما مع الآخر.
إن لم يوفر الزوج ما أشرت إليه سيبقى معنى في نفس زوجته فارغا قد تبحث عن أشياء أخرى لتملئه،
أو نتيجة فراغه تشعر بالنقصان وتكون مضطربة عصبية لان عكس السكينة الاضطراب،
ولن يملأ كل هذا الا زوجها، .
وان لم توفر الزوجة ما اشرت اليه سيبقى معنى في نفس الزوج فارغا قد يبحث عن اشياء اخرى ليملئه ولن يملاه الا زوجته.
ان البحث عن هذه المعاني في غير الزواج والمتزوجين انما هو سراب في سراب يحسبه الظمان ماء حتى اذا جاءه لم يجده شيئا.
على الزوجة ان تبحث عن هذه المعاني في زوجها
وعليها ان تتعلم الدوافع الداخلية والخارجية والمثيرات التي تحرك هذا المعنى تجهاها وكذا الأمر بالنسبة للزوج. لا عنوان للزوجة الا زوجها،
ولا عنوان للزوج الا زوجته.
ما وجدته الزوجة في غير زوجها اذا تعلمت ووعيت ستجد ذلك أيضا في زوجها،
وما وجده الزوج في غير زوجته اذا تعلم ووعي سيجده في زوجته
والى هذا المعنى اشار الحديث الصحيح
فقد روى مسلم عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"إذا أحدكم أعجبته المرأة فوقعت في قلبه، فليعمد إلى امرأته فليواقعها فان ذلك يرد ما في نفسه" .
والحديث يشير إلى انجذاب الرجل إلى غير زوجته،
أو انجذاب المرأة إلى غير زوجها،
ولا يتوقف الأمر عند الانجذاب بل يتعدى إلى انطباع صورة المرأة في قلب الرجل أو العكس فيشتهيها إلى نفسه وتشتهيه إلى نفسها لإشباع الرغبة الجنسية ،
وهذه صورة واقعية وعقّب الحديث بان معاشرة الرجل الجنسية لزوجته ترد ما انطبع من صورة لامرأة أجنبية في قلب الرجل وكذا المرأة.
فالزوجة تملك ما تملك المرأة الأخرى،
والزوج يملك ما يملك الرجل الآخر.
سألتني إحدى الزوجات على الهاتف" كيف يمكن لي أن انمي مشاعري وأحاسيس تجاه زوجي الذي لا أحبه هذا من ناحية
ومنه ناحية أخرى تعلمنا أن الحب بيد الله تعالى حيث كان يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
" اللهم إن هذا قسمي فيما املك فلا تؤاخذني فيما لا املك"
والمقصود الحب.
والإجابة على ذلك سهل جدا، بحيث إذا اكتشفت المرأة ان عندها استعدادات فطرية للسكينة والمودة والرحمة تجاه زوجها، وان الأصل انها لباس لزوجها. عليها ان تبحث عن الدوافع والمثيرات التي تنمي هذه الاستعدادات.
القلوب بيد الله تعالى يقلبها كيفا يشاء،
والله تعالى وضع اسبابا ومسالك للتعرض لذلك التغيير والله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم،
فلا بد من التعرض لاسباب التغيير حتى يمن الله تعلى علينا بالتغيير،
نعمة الحب وايدعها في القلب بيد الله تعالى
ولا بد للتعرض لاسباب استحقاق هذه النعمة
فمثلا تسمع الرسول صلى الله عليه وسلم يقول
" تهادوا تحابوا"
وتسمعه يقول
" هل ادلكم على شيء اذا فعلتموه تحاببتم افشوا السلام بينكم"
وهذا ما سنبحثه في باب الدوافع الداخلية والخارجية والمثيرات والأساليب والطرق والمسالك التي يجب ان يتبعها الزوجان لتنمية الحب فيما بينهما.
التقوى نعمة من الله لا بد من التعرض لاسبابها، وحلاوة الايمان في القلب نعمة من الله تعالى ولكن لا بد من التعرض إلى أسباب ذوقه،
بل اشد من ذلك الله وصف المؤمنين بانهم يحبون الله تعالى ويحبهم
ووصفهم بانهم اشد حبا لله وحب الله تعالى احساس وشعور بالقلب يؤدي الى الشوق اليه
كما اخبر النبي صلى الله عليه وسلم
" من اشتاق الى الله تعالى اشتاق الله الى لقائه "،
ولابد من التعرض لاسباب هذا.
الله تعالى خلق فينا فطرة واستعدادات، وهذه الفطرة تتاثر بالأسباب المحيطة بها،
الا ترى ان كل مولود يولد على الفطرة بابواه يهودانه أو ينصرانه...
الا ترى ان الدوافع الداخلية والدوافع الخارجية والمثيرات والبيئة تؤثر في المعاني الاولى التي خلقها الله تعالى في الإنسان.
كذا الامر بالنسبة للزوجين عليهما ان يتعلما المثيرات والدوافع والسلوكيات التي تنمي فيهما وتعزز وترفع أسس السكينة والمودة والرحمة والحب الذي أوجده الله تعالى فينا وهذه الخطوة الثانية على طريق تنمية الحب بين الزوجين.
الحلقة الثالثة
تنمية الحب بين الزوجين
الخطوة الأولى على طريق تنمية الحب بين الزوجين هي اكتشاف المعاني الآدمية الأولى في العلاقة بين الزوجين،
والمعاني الأولى في علاقة ادم وحواء هي السكينة والمودة والرحمة،
لاحظي ان الغريزة الجنسية مخلوقة في ادم وحواء ابتداء،
إلا أنهما عاشا فترة من الزمن دون أن يكون لهذه الغريزة الجنسية أي وظيفة ،
وبعد أن أكلا من الشجرة واستعدا للهبوط إلى الأرض جاء دور هذه الغريزة وبدأ الإحساس بها،
ومنذ اليوم الأول الذي أحس ادم عليه السلام وأحست حواء عليها السلام بالآلة التي تدل على هذه الغريزة،
من أول لحظة ومن أول ثانية طفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة،
بدأت عملية التنظيم والترتيب والستر والتهذيب،
مااستطاع ادم وحواء حينما بدت سوءة الواحد للآخر أن يعيشا هكذا دون تغطية هذه العورة
ولكن القران الكريم يقص علينا أنهما بعدما أكلا من الشجرة مباشرة بدت السوءة
واستشعر ادم ما لم يكن يستشعره قبل أكله من الشجرة
واستشعرت حواء ما لم تكن تستشعره قبل أكلها من الشجرة.
أين كانت تلك المشاعر؟
أين كانت تلك الأحاسيس؟
الم يكن يستشعر ادم ما شعر بعد أكله من الشجرة؟
الم تكن حواء تستشعر ما شعرت قبل اكلها من الشجرة؟
ما الذي ظهر لهما ؟،
مع ان ادم عليه السلام تعلم الأسماء كلها عن الله تعالى .
ان كل ذلك يوحي ويؤكد ان هنالك في قلب الإنسان في نفس الإنسان في روح الإنسان إلى جنب الغرائز التي في داخله هنالك معنى الأصل أن تملاه السكينة والمودة والرحمة،
هذا المعنى أعده الله تعالى في الإنسان وبين الزوجين ليتعايشا في مودة ورحمة وسكينة.
ان أول خطوة على طريق تنمية الحب بين الزوجين هو الوعي التام لهذا المعنى الذي تحمله الزوجة
وكذا الأمر بالنسبة للزوج،
فالزوجة عندها استعدادات فطرية لتود زوجها وتسكن إليه وتكون لباسا له،
والزوج كذلك عنده استعداد فطري لان يسكن إلى زوجته ويودها وتكون لباسا له.
وهذه نعمة كبيرة منّ الله علينا بها،
والواجب علينا أن نبحث عن الدوافع الداخلية والخارجية والمثيرات المنمية لتلك الاستعدادات.
فالزوجة مفطورة على السكن إلى زوجها،
والزوج مفطور على السكن إلى زوجته،
ان هنالك تهيئة من الله تعالى للأزواج ان يعيشا في سكينة ومودة ورحمة.
هذه التهيئة وهذه الاستعدادات تقدمت في الآدمية على جميع الغرائز بما في ذلك الغريزة الجنسية،
ولا يمكن قلب الموازين،
ولا يمكن العبث في الترتيب،
علينا أن نعي تماما أوليات الاستعدادات الفطرية في أنفسنا.
وهنا لا بد من المثال لتوضيح هذا الأمر.
شاركت في سلسلة محاضرات حول موضوع هام جدا اسمه" اثر الخلافات الزوجية على الابناء"،.
اثير تساؤل هام في احدى الندوات وهو " . ماذا يريد الزوج من زوجته،
وماذا تريد الزوجة من زوجها،
اكثر من 30 زوجة ملكن الجراة وتحدثن وبكل حرقة من مجموع 35 زوجة قلن وتحت صوت واحد،
اريده ليجلس معي ليحدثني ليكون قريب مني ،
لا أن نقضي الشهوة الجنسية معا فقط،
ولا ان يقوم بالانفاق على البيت كما يجب فقط.
نريد ان نجلس مع بعضنا لا لحديث جنس ولا لحديث مال انما نريد حديث الأنس حديث السكينة حديث المودة حديث الرحمة .
هل أدركتم هذا المثال ان طلب هذه المجموعة من النساء هو طلب حق وهو طلب مشروع وهو طلب لإشباع الاستعدادات الفطرية المجبولة عليها بان يكون زوجها سكن لها ولباس لها
وان يستشعرا تلك المودة وتلك الرحمة أثناء تواجد الواحد منهما مع الآخر.
إن لم يوفر الزوج ما أشرت إليه سيبقى معنى في نفس زوجته فارغا قد تبحث عن أشياء أخرى لتملئه،
أو نتيجة فراغه تشعر بالنقصان وتكون مضطربة عصبية لان عكس السكينة الاضطراب،
ولن يملأ كل هذا الا زوجها، .
وان لم توفر الزوجة ما اشرت اليه سيبقى معنى في نفس الزوج فارغا قد يبحث عن اشياء اخرى ليملئه ولن يملاه الا زوجته.
ان البحث عن هذه المعاني في غير الزواج والمتزوجين انما هو سراب في سراب يحسبه الظمان ماء حتى اذا جاءه لم يجده شيئا.
على الزوجة ان تبحث عن هذه المعاني في زوجها
وعليها ان تتعلم الدوافع الداخلية والخارجية والمثيرات التي تحرك هذا المعنى تجهاها وكذا الأمر بالنسبة للزوج. لا عنوان للزوجة الا زوجها،
ولا عنوان للزوج الا زوجته.
ما وجدته الزوجة في غير زوجها اذا تعلمت ووعيت ستجد ذلك أيضا في زوجها،
وما وجده الزوج في غير زوجته اذا تعلم ووعي سيجده في زوجته
والى هذا المعنى اشار الحديث الصحيح
فقد روى مسلم عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"إذا أحدكم أعجبته المرأة فوقعت في قلبه، فليعمد إلى امرأته فليواقعها فان ذلك يرد ما في نفسه" .
والحديث يشير إلى انجذاب الرجل إلى غير زوجته،
أو انجذاب المرأة إلى غير زوجها،
ولا يتوقف الأمر عند الانجذاب بل يتعدى إلى انطباع صورة المرأة في قلب الرجل أو العكس فيشتهيها إلى نفسه وتشتهيه إلى نفسها لإشباع الرغبة الجنسية ،
وهذه صورة واقعية وعقّب الحديث بان معاشرة الرجل الجنسية لزوجته ترد ما انطبع من صورة لامرأة أجنبية في قلب الرجل وكذا المرأة.
فالزوجة تملك ما تملك المرأة الأخرى،
والزوج يملك ما يملك الرجل الآخر.
سألتني إحدى الزوجات على الهاتف" كيف يمكن لي أن انمي مشاعري وأحاسيس تجاه زوجي الذي لا أحبه هذا من ناحية
ومنه ناحية أخرى تعلمنا أن الحب بيد الله تعالى حيث كان يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
" اللهم إن هذا قسمي فيما املك فلا تؤاخذني فيما لا املك"
والمقصود الحب.
والإجابة على ذلك سهل جدا، بحيث إذا اكتشفت المرأة ان عندها استعدادات فطرية للسكينة والمودة والرحمة تجاه زوجها، وان الأصل انها لباس لزوجها. عليها ان تبحث عن الدوافع والمثيرات التي تنمي هذه الاستعدادات.
القلوب بيد الله تعالى يقلبها كيفا يشاء،
والله تعالى وضع اسبابا ومسالك للتعرض لذلك التغيير والله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم،
فلا بد من التعرض لاسباب التغيير حتى يمن الله تعلى علينا بالتغيير،
نعمة الحب وايدعها في القلب بيد الله تعالى
ولا بد للتعرض لاسباب استحقاق هذه النعمة
فمثلا تسمع الرسول صلى الله عليه وسلم يقول
" تهادوا تحابوا"
وتسمعه يقول
" هل ادلكم على شيء اذا فعلتموه تحاببتم افشوا السلام بينكم"
وهذا ما سنبحثه في باب الدوافع الداخلية والخارجية والمثيرات والأساليب والطرق والمسالك التي يجب ان يتبعها الزوجان لتنمية الحب فيما بينهما.
التقوى نعمة من الله لا بد من التعرض لاسبابها، وحلاوة الايمان في القلب نعمة من الله تعالى ولكن لا بد من التعرض إلى أسباب ذوقه،
بل اشد من ذلك الله وصف المؤمنين بانهم يحبون الله تعالى ويحبهم
ووصفهم بانهم اشد حبا لله وحب الله تعالى احساس وشعور بالقلب يؤدي الى الشوق اليه
كما اخبر النبي صلى الله عليه وسلم
" من اشتاق الى الله تعالى اشتاق الله الى لقائه "،
ولابد من التعرض لاسباب هذا.
الله تعالى خلق فينا فطرة واستعدادات، وهذه الفطرة تتاثر بالأسباب المحيطة بها،
الا ترى ان كل مولود يولد على الفطرة بابواه يهودانه أو ينصرانه...
الا ترى ان الدوافع الداخلية والدوافع الخارجية والمثيرات والبيئة تؤثر في المعاني الاولى التي خلقها الله تعالى في الإنسان.
كذا الامر بالنسبة للزوجين عليهما ان يتعلما المثيرات والدوافع والسلوكيات التي تنمي فيهما وتعزز وترفع أسس السكينة والمودة والرحمة والحب الذي أوجده الله تعالى فينا وهذه الخطوة الثانية على طريق تنمية الحب بين الزوجين.
الأربعاء أكتوبر 10, 2018 11:21 am من طرف salmosa1
» موسوعة شيلان كروشية بالباترون
الخميس سبتمبر 06, 2018 8:24 pm من طرف ام ايه والى
» الحروف العربية ( الأبجدية ) مع الصور للتلوين
الخميس فبراير 08, 2018 2:14 pm من طرف يحيي
» أكثر من 30 رسمة للتلوين لغرس السلوكيات الإسلامية
الجمعة يناير 26, 2018 6:55 am من طرف wided-algerie
» نمي مهارات طفلك الحسابية واليدوية مع لعبة وصل الأرقام واكتشف الصورة
الإثنين يناير 22, 2018 3:53 pm من طرف أم بناتها
» كتيب اعمال يدويةو فنية للاطفال
السبت يناير 20, 2018 2:11 am من طرف wided-algerie
» موسوعة كوفيات الكروشية (crochet scarfs ) بالباترون
الثلاثاء يناير 16, 2018 9:58 pm من طرف yokeioa
» لعبة وصل الأرقام واكتشف الصورة لتنمية ذكاء الاطفال
الأحد يناير 07, 2018 2:34 pm من طرف أم بناتها
» جاكيت طويل شتوي بالكروشية مع الباترون
الخميس يناير 04, 2018 7:24 pm من طرف atikaaa
» علب مناديل بالخرز 3 موديلات بالباترون
الأربعاء يونيو 07, 2017 5:11 am من طرف فتح الفتوح
» توب كله انوووووووووووثه من عمل ايديك
السبت مايو 20, 2017 8:36 pm من طرف ام ايه والى
» 6 مفارش كروشية مستديرة وخطيرة بالباترون
السبت مايو 20, 2017 8:31 pm من طرف ام ايه والى
» من بنطلون قديم وتيشرت اعملي توب راااااائع كله انوووووثه
السبت مايو 20, 2017 8:27 pm من طرف ام ايه والى
» 4 وحدات يعملوا جيليه رووووووعة بالكروشية مع الباترون
السبت مايو 20, 2017 8:14 pm من طرف ام ايه والى
» جيليه يضفي على ملابسك شياااااااااكة كروشية بالباترون
السبت مايو 20, 2017 7:45 pm من طرف ام ايه والى
» باليرو ررررررررررررررقة كروشية بالباترون
السبت أبريل 22, 2017 4:59 am من طرف Aya tarek
» الأرقام الانجليزية من ( 1 - 10 ) للتلوين
السبت أبريل 08, 2017 1:18 am من طرف vimto
» 4 مفارش ايتامين لها حواف كروشية خطيرررررررة بالباترون
الإثنين مارس 27, 2017 5:07 am من طرف شعاع النور
» موسوعة وحدات كروشية على شكل أدوات مطبخ بالباترون
الإثنين مارس 20, 2017 6:48 pm من طرف ام الحنون
» شنطة حلوووووة من تيشيرت قديم
الثلاثاء فبراير 28, 2017 6:48 pm من طرف ماردين
» تفنني بخياطه فستان ناعم لنفسك بدون باترون والطريقة بالفيديو
الثلاثاء فبراير 28, 2017 6:46 pm من طرف ماردين
» خياطة تنورة قصيرة بكرانيش بدون باترون آخر انوووووثة ( فيديو )
الثلاثاء فبراير 28, 2017 6:24 pm من طرف ماردين
» من بوكسر زوجك اعملي تنورة امووووووووورة
الثلاثاء فبراير 28, 2017 6:21 pm من طرف ماردين
» التيشيرت الساحر فصلي منه 10 موديلات منتهى البساطة
الثلاثاء فبراير 28, 2017 5:56 pm من طرف ماردين
» لون وتعلم المحافظة على آداب الطعام
السبت فبراير 25, 2017 9:12 pm من طرف هدى ؟؟؟؟