صفات اليهود صفات اليهود صفات اليهود صفات اليهود صفات اليهود صفات اليهود
تأمل معي وحاول أن تضبط أعصابك
وجاء فيه:
« أنا الرب إلهكم الذي ميّزكم من الشعوب وقد ميزتكم من الشعوب لتكونوا لي »
وجاء فيه:
« ولكن الرب إنما التصق بآبائك ليحبهم فاختار من بعدهم نسلهم الذي هو أنتم فوق جميع الشعوب »
« لأنك شعب مقدس للرب إلهك وقد اختارك الرب لكي تكون له شعبًا خاصًا فوق جميع الشعوب الذين على وجه الأرض »
وفيه أيضًا:
« طوبى للأمة التي الرب إلهها، والشعب الذي اختاره ميراثًا لنفسه »
وقد فقد جاء في العهد القديم: نَهْيُ اليهودي عن أن يقرض أخاه اليهودي بالربا، بينما جاز له أن يفعل هذا مع غير اليهودي، فيقول النص:
« لا تقرض أخاك بربا، ربا فضة أو ربا طعام أو ربا شيء ما مما يُقرض بربا، للأجنبي تقرض بربا، ولكن لأخيك لا تقرض بربا »
ويعتقد اليهود أن أرواحهم أسمى من باقي أرواح البشر، فقد جاء في التلمود:
« وتتميز أرواح اليهود عن باقي الأرواح بأنها جزء من الله، كما أن الابن جزء من والده ».
ومن ثم كانت أرواح اليهود عزيزة عند الله بالنسبة لباقي الأرواح؛ لأن الأرواح الغير يهودية هي أرواح شيطانية، وشبيهة بأرواح الحيوانات.
وذكر في التلمود:
« أن نطفة غير اليهودي هي كنطفة باقي الحيوانات »
جاء في التلمود:
« أن الإسرائيلي مُعتبر عند الله أكثر من الملائكة، فإذا ضرب أميٌّ إسرائيليًا فكأنه ضرب العزة الإلهية ».
ويعتقد اليهود ما سطره لهم حاخاماتهم من أن اليهودي جزء من الله، كما أن الابن جزء من أبيه، ولذلك ذكر في التلمود:
أنه إذا ضرب أميّ إسرائيليًا فالأمي يستحق الموت
(سنهدرين ص2و 58)،
وأنه لو لم يُخلق اليهود لانعدمت البركة من الأرض، ولما خُلقت الأمطار والشمس، ولما أمكن باقي المخلوقات أن تعيش.
والفرق بين درجة الإنسان والحيوان هو بقدر الفرق الموجود بين اليهود وباقي الشعوب !!
وجاء في تلمود أورشليم (ص94):
أن النطفة المخلوق منها باقي الشعوب الخارجين عن الديانة اليهودية هي نطفة حصان.
وجاء في التلمود:
أن اليهودي يتنجس إذا لمس القبور وفاقًا للتوراة، ما خلا قبور مَن عداهم من الأمم، إذ كانوا يعدونهم بهائم لا أبناء آدم
(بياموت البند 6).
ويعتبر التلمود أيضًا الأجانب بصفة كلاب لأنه مذكور في سفر الخروج (12/16)
أن الأعياد المقدسة لم تجعل للأجانب ولا للكلاب.
وذكِر في كتب أخرى:
أن الكلب أفضل من الأجانب، لأنه مصرح لليهودي في الأعياد أن يطعم الكلب، وليس له أن يطعم الأجانب، وغير مصرح له أيضًا أن يعطيهم لحمًا، بل يعطيه للكلب لأنه أفضل منهم !!
والأمم الخارجة عن دين اليهود ليست فقط كلابًا بل حميراً أيضًا وقال الحاخام (أباربانيل):
« الشعب المختار (أي: اليهود) فقط يستحق الحياة الأبدية، وأما باقي الشعوب فمثلهم كمثل الحمير ».
ولا قرابة بين الأمم الخارجة عن دين اليهود، لأنهم أشبه بالحمير، ويعتبر اليهود بيوت باقي الأمم نظير زرائب للحيوانات.
وقال الرابي مناحم:
« أيها اليهود، إنكم من بني البشر؛ لأن أرواحكم مصدرها روح الله، وأما باقي الأمم فليست كذلك، لأن أرواحهم مصدرها الروح النجسة ».
وكان هذا رأي الحاخام (أريل)،
" لأنه كان يعتبر الخارجين عن دين اليهود خنازير نجسة تسكن الغابات، ويلزم المرأة أن تعيد غسلها إذا رأت عند خروجها من الحمام شيئًا نجسًا، ككلب، أو حمار، أو مجنون، أو أميٍّ، أو جمل، أو خنزير، أو حصان، أو مجذوم ([10]). والخارج عن دين اليهود حيوان على العموم، فسمّه كلبًا أو حمارًا أو خنزيرًا، والنطفة التي هو منها هي نطفة حيوان."
وقال الحاخام (أباربانيل):
« المرأة الغير اليهودية هي من الحيوانات، وخلق الله الأجنبي على هيئة الإنسان ليكون لائقًا لخدمة اليهود الذين خلقت الدنيا لأجلهم؛ لأنه لا يناسب لأمير أن يخدمه ليلاً ونهارًا حيوان، وهو على صورته الحيوانية. كلا ثم كلا، فإن ذلك منابذ للذوق والإنسانية كل المنابذة، فإذا مات خادم ليهودي أو خادمة، وكانا من المسيحيين، فلا يلزمك أن تقدم له التعازي بصفة كونه فقد إنسانًا، ولكن بصفة كونه فقد حيوانًا من الحيوانات المسخَّرة له!! » .
بل إن التلمود يعتبر أن الخطأ في حق الله تعالى أهون من الخطأ في حق اليهودي: ولذلك قال (ميموند):
« يصفح عن الأمي إذا جدّف على الله تعالى، أو قتل غير إسرائيلي، أو زنى بامرأة غير يهودية ثم تهوّد، لكنه لا يصفح عنه إذا قتل يهوديًا، أو زنى بامرأة يهودية ثم صار يهوديًا ».
(سنهدرين: ص17) .
ومن منطلق هذه العنصرية البغيضة، والتعالي على سائر البشر اعتبر اليهود أن دينهم خاص بهم وحدهم، ومقصور عليهم دون سواهم، فهم لا يقومون بالدعوة إلى اليهودية، ولا يبدو منهم الحرص على أن يعتنق دينَهم أحدٌ من شعوب الأرض؛ لأنه دين الصفوة المختارة من قِبل الرب ـ في زعمهم ـ، فلا يوجد أحد غيرهم جدير بشرف الانتساب إلى هذا الدين الخاص.
« بل إنهم زادوا على ذلك فجعلوا في اللغة العبرية لفظة تدل على أي شعب من الأمم الأخرى غير اليهودية هي (جوي) ، بينما شعبهم يميز عادة بكلمة (عام)، واقترنت كلمة (جوي) في عقولهم بالزراية والاحتقار، فإذا قال اليهودي عن شخص أو شيء: إنه (جوي) فهو يعني بذلك أنه همجي بربري يجمع النجاسة والحقارة.
وإذا فكر واحد من (الجوييم) في اعتناق اليهودية فإن الحاخام يبدأ بامتحانه وسؤاله والتشديد عليه، لعله يفلح في صرفه عن الدخول في شعب الله المختار. لكن إذا نجح هذا الغريب في الامتحان تم تهويده دون أن ينال حق المساواة حتى مع الزنادقة من بني إسرائيل، ويميز باسم خاص هو (جير) أي: الجار، أو المستجير، أو الداخل تحت الحماية. أي أنه يُعتبر من الموالي، فيحرم عليه وعلى سلالته من بعده إلى يوم القيامة أن يصاهروا أية أسرة يهودية تحمل لقب (لاوي) ـ حاليًا: ليفي ـ أو (كوهين)؛ لأن هذه الأسر، فيما يزعمون تنحدر من سبط اللاويين الذي منه موسى وهارون، والذي بقيت فيه الكهانة ميراثًا دائمًا.
كذلك يحرم على هذا المتهود أن يتولى الإمامة أو القضاء أو القيادة السياسية أو العسكرية، وله في الصلاة صيغ معدلة بحسب المنزلة السفلى التي وضع فيها. كما أنه إذا مات ولم يكن له أقارب من المتهودين مثله لم يرثه أحد، وإنما تؤول تركته إلى الخزانة العامة. وإذا كان في تركته عبيد فإنهم يحررون بعد موته. ويجوز لهذا المتهود زواج اللقيطة وبنت الزنى، بينما يحرِّم التلمود هذا على اليهودي الأصيل » .
وزعم اليهود أنهم أبناء الله وأحباؤه، يقول الرِّبِّي عقيبا في المشناه (وصايا الآباء 3/18):
« بنو إسرائيل أحباء الله لأنهم يدعون أبناءه، بل هناك برهان أعظم على هذا الحب، وهو أن الله نفسه قد سماهم بهذا الاسم في قوله في التوراة: أنتم أولاد الرب إلهكم »
أما بعد؛ فهل تُوجد أخلاق تطفح بالعنصرية والتعالي على خلق الله مثل هذه ؟ !!
تأمل معي وحاول أن تضبط أعصابك
العنصرية
العنصريه حيث يعتقد كل يهودي انه افضل ممن سواه
بل ان اليهود من اصل اسرائيلي ليري نفسه افضل من اليهود من غير بني اسرائيل
(( اياك قد اختار الرب الهك لتكون له شعبا اخص من جميع الشعوب التي علي وجه الارض , وليس من كونكم اكثر من سائر الشعوب التصق الرب بكم واختاركم لأنكم اقل من سائر الشعوب , بل من محبه الرب اياكم وحفظه القسم الذي اقسم لأبائكم اخرجكم الرب بيد شديده وفداكم من العبوديه ........))
( تثنيه : 7\6 - 9 )
ولم يستحي مؤلفوا التلمود ان يدونوا ماتقشعر منه الابدان حين التلاوه حتي تصوروا غيرهم بالحيوانيه بل بأخسها درجه (الكلاب) ومن تلك النصوص
- قريب اليهود هو يهودي , وباقي الناس حيوانات في صوره انسان هم حمير وكلاب وخنازير
- اذا ضرب امي اسرائيليا فانه يستحق الموت ولو لم يخلق اليهود لانعدمت البركه من الارض ولما خلقت الامطار والشمس
- ان النطفه المخلوقه منها الشعوب الخارجين عن الديانه اليهوديه هي نطفه حصان ,
وعندهم الكلب افضل من الاجانب لأنه مصرح لليهودي في الاعياد ان يطعم الكلب وليس له ان يطعم الاجنبي , وغير مصرح له ان يعطيه لحما بل يعطيه لكلب لأنه افضل منهم
- وقال الرابي مناحم :
ايها اليهود انكم من بني البشر لأن ارواحكم مصدرها روح الله اما باقي الامم فليست كذلك , لأن ارواحهم مصدرها الروح النجس
بل ان اليهود من اصل اسرائيلي ليري نفسه افضل من اليهود من غير بني اسرائيل
وأسهمت النصوص التشريعية المقدسة لدى اليهود في تعميق تلك العنصرية البغيضة ضد غير اليهودي،بل يذهب التلمود ـ أهم كتبهم المقدسة ـ إلى حد لا نظير له في تكريس تلك
العنصرية البغيضة لدى الشخصية اليهودية، فيذكر كلامًا في غاية الشناعة، لا
يمكن أن يصنع شخصية سوية بحال من الأحوال، بل يصوغ شخصية فاسدة لا يمكن أن
تصلح عضوًا في المجموعة الإنسانية، وهو ما حدث بالنسبة لليهود.
وتأمل معي أيها القارئ، وحاول أن تضبط أعصابك كي لا تخرج عن حلمك، فيما
سأنقله لك من عبارات التلمود وأقوال الحاخامات المعتبرين لدى اليهود، وسنرى
فهمًا وفكرًا ينطوي على عداء سافر للإنسانية جمعاء، وذلك فيما يلي:
العنصرية البغيضة لدى الشخصية اليهودية، فيذكر كلامًا في غاية الشناعة، لا
يمكن أن يصنع شخصية سوية بحال من الأحوال، بل يصوغ شخصية فاسدة لا يمكن أن
تصلح عضوًا في المجموعة الإنسانية، وهو ما حدث بالنسبة لليهود.
وتأمل معي أيها القارئ، وحاول أن تضبط أعصابك كي لا تخرج عن حلمك، فيما
سأنقله لك من عبارات التلمود وأقوال الحاخامات المعتبرين لدى اليهود، وسنرى
فهمًا وفكرًا ينطوي على عداء سافر للإنسانية جمعاء، وذلك فيما يلي:
(( اياك قد اختار الرب الهك لتكون له شعبا اخص من جميع الشعوب التي علي وجه الارض , وليس من كونكم اكثر من سائر الشعوب التصق الرب بكم واختاركم لأنكم اقل من سائر الشعوب , بل من محبه الرب اياكم وحفظه القسم الذي اقسم لأبائكم اخرجكم الرب بيد شديده وفداكم من العبوديه ........))
( تثنيه : 7\6 - 9 )
ولم يستحي مؤلفوا التلمود ان يدونوا ماتقشعر منه الابدان حين التلاوه حتي تصوروا غيرهم بالحيوانيه بل بأخسها درجه (الكلاب) ومن تلك النصوص
- قريب اليهود هو يهودي , وباقي الناس حيوانات في صوره انسان هم حمير وكلاب وخنازير
- اذا ضرب امي اسرائيليا فانه يستحق الموت ولو لم يخلق اليهود لانعدمت البركه من الارض ولما خلقت الامطار والشمس
- ان النطفه المخلوقه منها الشعوب الخارجين عن الديانه اليهوديه هي نطفه حصان ,
وعندهم الكلب افضل من الاجانب لأنه مصرح لليهودي في الاعياد ان يطعم الكلب وليس له ان يطعم الاجنبي , وغير مصرح له ان يعطيه لحما بل يعطيه لكلب لأنه افضل منهم
- وقال الرابي مناحم :
ايها اليهود انكم من بني البشر لأن ارواحكم مصدرها روح الله اما باقي الامم فليست كذلك , لأن ارواحهم مصدرها الروح النجس
وجاء فيه:
« أنا الرب إلهكم الذي ميّزكم من الشعوب وقد ميزتكم من الشعوب لتكونوا لي »
وجاء فيه:
« ولكن الرب إنما التصق بآبائك ليحبهم فاختار من بعدهم نسلهم الذي هو أنتم فوق جميع الشعوب »
« لأنك شعب مقدس للرب إلهك وقد اختارك الرب لكي تكون له شعبًا خاصًا فوق جميع الشعوب الذين على وجه الأرض »
وفيه أيضًا:
« طوبى للأمة التي الرب إلهها، والشعب الذي اختاره ميراثًا لنفسه »
وقد فقد جاء في العهد القديم: نَهْيُ اليهودي عن أن يقرض أخاه اليهودي بالربا، بينما جاز له أن يفعل هذا مع غير اليهودي، فيقول النص:
« لا تقرض أخاك بربا، ربا فضة أو ربا طعام أو ربا شيء ما مما يُقرض بربا، للأجنبي تقرض بربا، ولكن لأخيك لا تقرض بربا »
ويعتقد اليهود أن أرواحهم أسمى من باقي أرواح البشر، فقد جاء في التلمود:
« وتتميز أرواح اليهود عن باقي الأرواح بأنها جزء من الله، كما أن الابن جزء من والده ».
ومن ثم كانت أرواح اليهود عزيزة عند الله بالنسبة لباقي الأرواح؛ لأن الأرواح الغير يهودية هي أرواح شيطانية، وشبيهة بأرواح الحيوانات.
وذكر في التلمود:
« أن نطفة غير اليهودي هي كنطفة باقي الحيوانات »
جاء في التلمود:
« أن الإسرائيلي مُعتبر عند الله أكثر من الملائكة، فإذا ضرب أميٌّ إسرائيليًا فكأنه ضرب العزة الإلهية ».
ويعتقد اليهود ما سطره لهم حاخاماتهم من أن اليهودي جزء من الله، كما أن الابن جزء من أبيه، ولذلك ذكر في التلمود:
أنه إذا ضرب أميّ إسرائيليًا فالأمي يستحق الموت
(سنهدرين ص2و 58)،
وأنه لو لم يُخلق اليهود لانعدمت البركة من الأرض، ولما خُلقت الأمطار والشمس، ولما أمكن باقي المخلوقات أن تعيش.
والفرق بين درجة الإنسان والحيوان هو بقدر الفرق الموجود بين اليهود وباقي الشعوب !!
وجاء في تلمود أورشليم (ص94):
أن النطفة المخلوق منها باقي الشعوب الخارجين عن الديانة اليهودية هي نطفة حصان.
وجاء في التلمود:
أن اليهودي يتنجس إذا لمس القبور وفاقًا للتوراة، ما خلا قبور مَن عداهم من الأمم، إذ كانوا يعدونهم بهائم لا أبناء آدم
(بياموت البند 6).
ويعتبر التلمود أيضًا الأجانب بصفة كلاب لأنه مذكور في سفر الخروج (12/16)
أن الأعياد المقدسة لم تجعل للأجانب ولا للكلاب.
وذكِر في كتب أخرى:
أن الكلب أفضل من الأجانب، لأنه مصرح لليهودي في الأعياد أن يطعم الكلب، وليس له أن يطعم الأجانب، وغير مصرح له أيضًا أن يعطيهم لحمًا، بل يعطيه للكلب لأنه أفضل منهم !!
والأمم الخارجة عن دين اليهود ليست فقط كلابًا بل حميراً أيضًا وقال الحاخام (أباربانيل):
« الشعب المختار (أي: اليهود) فقط يستحق الحياة الأبدية، وأما باقي الشعوب فمثلهم كمثل الحمير ».
ولا قرابة بين الأمم الخارجة عن دين اليهود، لأنهم أشبه بالحمير، ويعتبر اليهود بيوت باقي الأمم نظير زرائب للحيوانات.
وقال الرابي مناحم:
« أيها اليهود، إنكم من بني البشر؛ لأن أرواحكم مصدرها روح الله، وأما باقي الأمم فليست كذلك، لأن أرواحهم مصدرها الروح النجسة ».
وكان هذا رأي الحاخام (أريل)،
" لأنه كان يعتبر الخارجين عن دين اليهود خنازير نجسة تسكن الغابات، ويلزم المرأة أن تعيد غسلها إذا رأت عند خروجها من الحمام شيئًا نجسًا، ككلب، أو حمار، أو مجنون، أو أميٍّ، أو جمل، أو خنزير، أو حصان، أو مجذوم ([10]). والخارج عن دين اليهود حيوان على العموم، فسمّه كلبًا أو حمارًا أو خنزيرًا، والنطفة التي هو منها هي نطفة حيوان."
وقال الحاخام (أباربانيل):
« المرأة الغير اليهودية هي من الحيوانات، وخلق الله الأجنبي على هيئة الإنسان ليكون لائقًا لخدمة اليهود الذين خلقت الدنيا لأجلهم؛ لأنه لا يناسب لأمير أن يخدمه ليلاً ونهارًا حيوان، وهو على صورته الحيوانية. كلا ثم كلا، فإن ذلك منابذ للذوق والإنسانية كل المنابذة، فإذا مات خادم ليهودي أو خادمة، وكانا من المسيحيين، فلا يلزمك أن تقدم له التعازي بصفة كونه فقد إنسانًا، ولكن بصفة كونه فقد حيوانًا من الحيوانات المسخَّرة له!! » .
بل إن التلمود يعتبر أن الخطأ في حق الله تعالى أهون من الخطأ في حق اليهودي: ولذلك قال (ميموند):
« يصفح عن الأمي إذا جدّف على الله تعالى، أو قتل غير إسرائيلي، أو زنى بامرأة غير يهودية ثم تهوّد، لكنه لا يصفح عنه إذا قتل يهوديًا، أو زنى بامرأة يهودية ثم صار يهوديًا ».
(سنهدرين: ص17) .
ومن منطلق هذه العنصرية البغيضة، والتعالي على سائر البشر اعتبر اليهود أن دينهم خاص بهم وحدهم، ومقصور عليهم دون سواهم، فهم لا يقومون بالدعوة إلى اليهودية، ولا يبدو منهم الحرص على أن يعتنق دينَهم أحدٌ من شعوب الأرض؛ لأنه دين الصفوة المختارة من قِبل الرب ـ في زعمهم ـ، فلا يوجد أحد غيرهم جدير بشرف الانتساب إلى هذا الدين الخاص.
« بل إنهم زادوا على ذلك فجعلوا في اللغة العبرية لفظة تدل على أي شعب من الأمم الأخرى غير اليهودية هي (جوي) ، بينما شعبهم يميز عادة بكلمة (عام)، واقترنت كلمة (جوي) في عقولهم بالزراية والاحتقار، فإذا قال اليهودي عن شخص أو شيء: إنه (جوي) فهو يعني بذلك أنه همجي بربري يجمع النجاسة والحقارة.
وإذا فكر واحد من (الجوييم) في اعتناق اليهودية فإن الحاخام يبدأ بامتحانه وسؤاله والتشديد عليه، لعله يفلح في صرفه عن الدخول في شعب الله المختار. لكن إذا نجح هذا الغريب في الامتحان تم تهويده دون أن ينال حق المساواة حتى مع الزنادقة من بني إسرائيل، ويميز باسم خاص هو (جير) أي: الجار، أو المستجير، أو الداخل تحت الحماية. أي أنه يُعتبر من الموالي، فيحرم عليه وعلى سلالته من بعده إلى يوم القيامة أن يصاهروا أية أسرة يهودية تحمل لقب (لاوي) ـ حاليًا: ليفي ـ أو (كوهين)؛ لأن هذه الأسر، فيما يزعمون تنحدر من سبط اللاويين الذي منه موسى وهارون، والذي بقيت فيه الكهانة ميراثًا دائمًا.
كذلك يحرم على هذا المتهود أن يتولى الإمامة أو القضاء أو القيادة السياسية أو العسكرية، وله في الصلاة صيغ معدلة بحسب المنزلة السفلى التي وضع فيها. كما أنه إذا مات ولم يكن له أقارب من المتهودين مثله لم يرثه أحد، وإنما تؤول تركته إلى الخزانة العامة. وإذا كان في تركته عبيد فإنهم يحررون بعد موته. ويجوز لهذا المتهود زواج اللقيطة وبنت الزنى، بينما يحرِّم التلمود هذا على اليهودي الأصيل » .
وزعم اليهود أنهم أبناء الله وأحباؤه، يقول الرِّبِّي عقيبا في المشناه (وصايا الآباء 3/18):
« بنو إسرائيل أحباء الله لأنهم يدعون أبناءه، بل هناك برهان أعظم على هذا الحب، وهو أن الله نفسه قد سماهم بهذا الاسم في قوله في التوراة: أنتم أولاد الرب إلهكم »
أما بعد؛ فهل تُوجد أخلاق تطفح بالعنصرية والتعالي على خلق الله مثل هذه ؟ !!
الأربعاء أكتوبر 10, 2018 11:21 am من طرف salmosa1
» موسوعة شيلان كروشية بالباترون
الخميس سبتمبر 06, 2018 8:24 pm من طرف ام ايه والى
» الحروف العربية ( الأبجدية ) مع الصور للتلوين
الخميس فبراير 08, 2018 2:14 pm من طرف يحيي
» أكثر من 30 رسمة للتلوين لغرس السلوكيات الإسلامية
الجمعة يناير 26, 2018 6:55 am من طرف wided-algerie
» نمي مهارات طفلك الحسابية واليدوية مع لعبة وصل الأرقام واكتشف الصورة
الإثنين يناير 22, 2018 3:53 pm من طرف أم بناتها
» كتيب اعمال يدويةو فنية للاطفال
السبت يناير 20, 2018 2:11 am من طرف wided-algerie
» موسوعة كوفيات الكروشية (crochet scarfs ) بالباترون
الثلاثاء يناير 16, 2018 9:58 pm من طرف yokeioa
» لعبة وصل الأرقام واكتشف الصورة لتنمية ذكاء الاطفال
الأحد يناير 07, 2018 2:34 pm من طرف أم بناتها
» جاكيت طويل شتوي بالكروشية مع الباترون
الخميس يناير 04, 2018 7:24 pm من طرف atikaaa
» علب مناديل بالخرز 3 موديلات بالباترون
الأربعاء يونيو 07, 2017 5:11 am من طرف فتح الفتوح
» توب كله انوووووووووووثه من عمل ايديك
السبت مايو 20, 2017 8:36 pm من طرف ام ايه والى
» 6 مفارش كروشية مستديرة وخطيرة بالباترون
السبت مايو 20, 2017 8:31 pm من طرف ام ايه والى
» من بنطلون قديم وتيشرت اعملي توب راااااائع كله انوووووثه
السبت مايو 20, 2017 8:27 pm من طرف ام ايه والى
» 4 وحدات يعملوا جيليه رووووووعة بالكروشية مع الباترون
السبت مايو 20, 2017 8:14 pm من طرف ام ايه والى
» جيليه يضفي على ملابسك شياااااااااكة كروشية بالباترون
السبت مايو 20, 2017 7:45 pm من طرف ام ايه والى
» باليرو ررررررررررررررقة كروشية بالباترون
السبت أبريل 22, 2017 4:59 am من طرف Aya tarek
» الأرقام الانجليزية من ( 1 - 10 ) للتلوين
السبت أبريل 08, 2017 1:18 am من طرف vimto
» 4 مفارش ايتامين لها حواف كروشية خطيرررررررة بالباترون
الإثنين مارس 27, 2017 5:07 am من طرف شعاع النور
» موسوعة وحدات كروشية على شكل أدوات مطبخ بالباترون
الإثنين مارس 20, 2017 6:48 pm من طرف ام الحنون
» شنطة حلوووووة من تيشيرت قديم
الثلاثاء فبراير 28, 2017 6:48 pm من طرف ماردين
» تفنني بخياطه فستان ناعم لنفسك بدون باترون والطريقة بالفيديو
الثلاثاء فبراير 28, 2017 6:46 pm من طرف ماردين
» خياطة تنورة قصيرة بكرانيش بدون باترون آخر انوووووثة ( فيديو )
الثلاثاء فبراير 28, 2017 6:24 pm من طرف ماردين
» من بوكسر زوجك اعملي تنورة امووووووووورة
الثلاثاء فبراير 28, 2017 6:21 pm من طرف ماردين
» التيشيرت الساحر فصلي منه 10 موديلات منتهى البساطة
الثلاثاء فبراير 28, 2017 5:56 pm من طرف ماردين
» لون وتعلم المحافظة على آداب الطعام
السبت فبراير 25, 2017 9:12 pm من طرف هدى ؟؟؟؟