المواضيع الأخيرة

» اوراق عمل تثري القدرات الاملائيه لطالب الثاني ابتدائي
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الأربعاء أكتوبر 10, 2018 11:21 am من طرف salmosa1

» موسوعة شيلان كروشية بالباترون
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الخميس سبتمبر 06, 2018 8:24 pm من طرف ام ايه والى

» الحروف العربية ( الأبجدية ) مع الصور للتلوين
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الخميس فبراير 08, 2018 2:14 pm من طرف يحيي

» أكثر من 30 رسمة للتلوين لغرس السلوكيات الإسلامية
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الجمعة يناير 26, 2018 6:55 am من طرف wided-algerie

» نمي مهارات طفلك الحسابية واليدوية مع لعبة وصل الأرقام واكتشف الصورة
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الإثنين يناير 22, 2018 3:53 pm من طرف أم بناتها

» كتيب اعمال يدويةو فنية للاطفال
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

السبت يناير 20, 2018 2:11 am من طرف wided-algerie

» موسوعة كوفيات الكروشية (crochet scarfs ) بالباترون
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الثلاثاء يناير 16, 2018 9:58 pm من طرف yokeioa

» لعبة وصل الأرقام واكتشف الصورة لتنمية ذكاء الاطفال
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الأحد يناير 07, 2018 2:34 pm من طرف أم بناتها

» جاكيت طويل شتوي بالكروشية مع الباترون
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الخميس يناير 04, 2018 7:24 pm من طرف atikaaa

» علب مناديل بالخرز 3 موديلات بالباترون
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الأربعاء يونيو 07, 2017 5:11 am من طرف فتح الفتوح

» توب كله انوووووووووووثه من عمل ايديك
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

السبت مايو 20, 2017 8:36 pm من طرف ام ايه والى

» 6 مفارش كروشية مستديرة وخطيرة بالباترون
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

السبت مايو 20, 2017 8:31 pm من طرف ام ايه والى

» من بنطلون قديم وتيشرت اعملي توب راااااائع كله انوووووثه
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

السبت مايو 20, 2017 8:27 pm من طرف ام ايه والى

» 4 وحدات يعملوا جيليه رووووووعة بالكروشية مع الباترون
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

السبت مايو 20, 2017 8:14 pm من طرف ام ايه والى

» جيليه يضفي على ملابسك شياااااااااكة كروشية بالباترون
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

السبت مايو 20, 2017 7:45 pm من طرف ام ايه والى

» باليرو ررررررررررررررقة كروشية بالباترون
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

السبت أبريل 22, 2017 4:59 am من طرف Aya tarek

» الأرقام الانجليزية من ( 1 - 10 ) للتلوين
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

السبت أبريل 08, 2017 1:18 am من طرف vimto

» 4 مفارش ايتامين لها حواف كروشية خطيرررررررة بالباترون
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الإثنين مارس 27, 2017 5:07 am من طرف شعاع النور

» موسوعة وحدات كروشية على شكل أدوات مطبخ بالباترون
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الإثنين مارس 20, 2017 6:48 pm من طرف ام الحنون

» شنطة حلوووووة من تيشيرت قديم
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الثلاثاء فبراير 28, 2017 6:48 pm من طرف ماردين

» تفنني بخياطه فستان ناعم لنفسك بدون باترون والطريقة بالفيديو
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الثلاثاء فبراير 28, 2017 6:46 pm من طرف ماردين

» خياطة تنورة قصيرة بكرانيش بدون باترون آخر انوووووثة ( فيديو )
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الثلاثاء فبراير 28, 2017 6:24 pm من طرف ماردين

» من بوكسر زوجك اعملي تنورة امووووووووورة
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الثلاثاء فبراير 28, 2017 6:21 pm من طرف ماردين

» التيشيرت الساحر فصلي منه 10 موديلات منتهى البساطة
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

الثلاثاء فبراير 28, 2017 5:56 pm من طرف ماردين

» لون وتعلم المحافظة على آداب الطعام
إختراعات فلسطينية رغم الحصار Empty

السبت فبراير 25, 2017 9:12 pm من طرف هدى ؟؟؟؟

إختراعات فلسطينية رغم الحصار

فدا الإسلام

فدا الإسلام: Admin; الجنس :
عدد المساهمات : 5174
نقاط : 10267
السٌّمعَة : 210
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : مهندسة
المزاج : نشيط
تعاليق : لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

مساهمة رقم 1

إختراعات فلسطينية رغم الحصار

من طرف فدا الإسلام الأحد مارس 21, 2010 6:19 am

ـ

لنجمع هنا و لنمجد المتفوقين من ابناء شعبنا في ميدان العلم رغم الظروف القاهرة التي تمر بشعبنا

القصة الاولى من القطاع من دير البلح

في غزة يخترع جهازا لعلاج الأرق والإعياء

سليمان أبو عمرة اخترع الجهاز لعلاج الخمول الذي عانى منه أكثر من 14 عاما

تمرد أحد مواطني فلسطين المقيمين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة على ظروف الحصار القاتل التي وضعهم فيها الاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من ثمانية أشهر، وتمكن من اختراع جهاز طبي متواضع يعتمد على الطاقة الطبيعية في علاج العديد من الحالات المرضية.

ويقول مخترع الجهاز سليمان محمد أبو عمرة (52 عاما) إن فكرة الاختراع تولدت لديه نتيجة معاناته الشخصية من الكسل والخمول التي لازمته لمدة 14عاما، حيث لم يستطع أثناءها إيجاد العلاج لحالته إلا عبر الخضوع لجلسات من العلاج الطبيعي باستخدام التدليك باليدين.

ويضيف أبو عمرة، الذي يعمل في مجال هندسة الأجهزة الطبية العسكرية في مستشفى بلسم في غزة، بأن اختراعه يعتمد على "الطاقة الحرة" المتمثلة بموجات الطاقة الكونية المتوفرة في البيئة المحيطة من حولنا، والتي تمتاز باحتوائها على طيف واسع من الترددات الإلكترونية التي تعتبر أهم طرق العلاج بالطب البديل.

فوائد الجهاز

وذكر أبو عمرة للجزيرة نت، أن الجهاز، الذي عكف على تصميمه ثلاث سنوات من العمل المضني وإجراء التجارب المختلفة، يقوم بمعالجة حالات الأرق والإعياء والإجهاد والخمول والتوتر، والأوجاع غير المشخصة، إضافة إلى آلام المفاصل والعظام والكسور.

وأشار إلى أن اختراعه الجديد، يوفر الجهد و الوقت المبذولين في عملية التدليك اليدوي، علاوة على تميزه بأنه يعمل بالموجات الطبيعية غير المولدة عبر الدوائر الإلكترونية, والتي تمنع حدوث أية أعراض أو أضرار.

ويؤكد أبو عمرة بأنه الجهاز الجديد يعمل على تنشيط الدورة الدموية وزيادة قدرة الجسم على الاستفادة من الأدوية، مختصرا بذلك الفترة الزمنية اللازمة للعلاج، حيث إنه يحفز آلية الشفاء الذاتي للجسم بطريقة تعين الأعضاء المختلة على القيام بوظائفها على أكمل وجه.

أدوات بسيطة

ويوضح أبو عمرة بأنه استخدم أدوات بسيطة لتصميم الاختراع, كالخشب وأقراص السيلكون التي تهدف للحد من الآثار السلبية للموجات الكهرومغناطيسية، مضيفا بأن فترة علاج المريض في الجلسة الواحدة تتراوح بين 15 إلى 20 دقيقة فقط.

وعن آلية عمل الجهاز يقول أبو عمرة بأنها تقوم على استقبال الطاقة الحرة المتوفرة في البيئة الطبيعية المحيطة، حيث يقوم الجهاز بتجميعها ومن ثم إرسالها لجسم المصاب، لتمر بذلك الموجات عبر جسمه بكميات كبيرة منشطة مراكز الطاقة الرئيسية بداخله، وعددها سبعة مراكز تقع في النصف العلوي من الجسم.

ويؤكد المريض محمد أبو عابد، وهو أحد مائتي مريض نجح أبو عمرة في علاجهم، بأن أربع جلسات علاجية بواسطة الاختراع الجديد كانت كافية لشفائه من مرض لازمه عاما كاملا.

عدل سابقا من قبل فدا الإسلام في الأحد مارس 21, 2010 6:26 am عدل 1 مرات

فدا الإسلام

فدا الإسلام: Admin; الجنس :
عدد المساهمات : 5174
نقاط : 10267
السٌّمعَة : 210
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : مهندسة
المزاج : نشيط
تعاليق : لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

مساهمة رقم 2

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

من طرف فدا الإسلام الأحد مارس 21, 2010 6:22 am

ـ

كذلك هم رجالك يا فلسطين..

دكتوراة في العقد الثمانين

في الوقت الذي ينشغل فيه أقرانه بالبحث عن أسباب الراحة أمضى سلـمان عبد الله محمد حرب (79 عاماً) السنوات الأخيرة في الإعداد لنيل شهادتي الماجستير والدكتوراه. وقبل أيام حقق حرب أمنية طالما حلم بها منذ أن كان صغيراً، وهي الحصول على درجة الدكتوراه.

وقال سلام، الذي عمل ناظر مدرسة وموجهاً للتربية في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، في تصريحات نقلتها صحيفة "الأيام" الأحد 10-2-2008 إنه يعتبر التعليم زينة الرجل مثلـما الذهب هو زينة النساء.

ومنح معهد البحوث التابع لجامعة الدول العربية حرب درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف عن دراسة أعدها حول "تطوير منهج التربية الـمدنية للمرحلة الأساسية في فلسطين".

وبدأ حرب الدراسة للحصول على درجتي الماجستير والدكتوراه بعد تقاعده من وكالة الغوث وتوفر الإمكانات في الجامعات المحلية لنيل درجة الـماجستير.

ويقول: كنت دائماً أحلم بالحصول على درجة أكاديمية عالية وأخيراً حققت أمنيتي، وسأواصل البحث والتعلـم في مجال التربية إن مدّ الله في عمري.

وأضاف: حتى الآن لـم أفرغ من الدراسة ولدي أشياء كثيرة أفعلها وسأحاول أن أخدم مجتمعي في المجالات التي أعرفها.

يشار إلى أن حرب ولد العام 1929 في قرية أسدود المدمرة، وكان غادرها مع عائلته وهو في العشرين من عمره كما يقول.

وبدأت علاقة الدكتور حرب بالتعليم منذ أن التحق بالمدرسة في قرية أسدود عندما كان في السابعة من عمره.

وقال: درست مع سبعة تلاميذ فقط وعندما أنهيت الصف السابع التحقت في سوق العمل في أحد معسكرات الجيش البريطاني في الـمنطقة، انتقلت بعدها للعمل في مصلحة سكة الحديد.

وأوضح أنه هاجر مع عائلته إلى غزة واستقر في رفح، حيث عمل في السنوات الأولى للنكبة في مؤسسة (الكويكرز) التي كانت تقدم الـمواد التموينية كمساعدات للاجئين.

ولم تقف النكبة حائلاً بينه وبين مواصلة تعليمه، وتقدم لنيل شهادة الثانوية العامة بعد إكمال دراسة خاصة لمدة أربع سنوات كانت تعرف بشهادة الثقافة. وقال حرب: إنه عمل مدرساً للجغرافيا بعد نيل درجة البكالوريوس من جامعة عين شمس.

وانتقل حرب من العمل كمدرس إلى العمل كناظر مدرسة عدة سنوات، لتختاره وكالة الغوث فيما بعد لشغل منصب مشرف مساق تكنولوجيا التربية الذي عمل فيه عشرين عاماً حتى بلوغه سن التقاعد العام 1988.

وقال: إنه تقدم لنيل درجة الماجستير العام 2000، مشيراً إلى أنه تقدم بعدها لنيل درجة الدكتوراه العام 2003 وفي أواخر شهر كانون الأول الماضي حصل على درجة الدكتوراه.

وتمحورت رسالة الدكتوراه حول أهمية إعداد الفرد القادر على التفكير الناقد والتعايش مع مجتمعه في ظل سيادة الدستور والقوانين والمشاركة في الحكم.

فدا الإسلام

فدا الإسلام: Admin; الجنس :
عدد المساهمات : 5174
نقاط : 10267
السٌّمعَة : 210
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : مهندسة
المزاج : نشيط
تعاليق : لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

مساهمة رقم 3

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

من طرف فدا الإسلام الأحد مارس 21, 2010 6:32 am

ـ

فلسطيني يخترع جهازا

يساعد المكفوفين على معرفة الألوان

لم يخطر ببال الطالب الجامعي أحمد وفيق خريشة أن زيارته لإحدى جمعيات المكفوفين ستقوده إلى فكرة اختراع جهاز يتيح لهم فرصة معرفة الألوان وتمييزها.تأثر أحمد، حسب ما يقول، بتلك الزيارة، أشعل في نفسه حب البحث عن طريقة تدخل الفرحة إلى قلوب المكفوفين وتساعدهم على تخطي الصعاب والعقبات التي تواجههم في حياتهم اليومية.

الجهاز الجديد لا يتجاوز حجمه حجم الهاتف المحمول، قادر على لفظ اللون صوتيا ويتميز في المرحلة الحالية من تصميمه بدقته في معرفة خمسة من الألوان هي الأحمر والأخضر والأزرق والأبيض والأسود لأي شيء كان.ولا تقتصر وظيفة الجهاز الجديد على تمكين المكفوفين من ممارسة العديد من الأنشطة اليومية دون الحاجة إلى مساعدة الآخرين، بل أيضا يمكن الإفادة منه صناعيا في مجال الطلاء أو صناعة الروبوتات لقدرته على الاتصال بالحاسوب وإعطاء قيمة اللون رقميا.

وبشأن السبل التي سلكها الشاب للاهتداء إلى فكرته، أوضح أنه استطاع الإفادة من خبرته في مجال الإلكترونيات في الوصول واختيار المكونات والقطع الإلكترونية المناسبة لاستخدمها في تطبيق الفكرة.وأوضح أن فترة العثور على المجس الإلكتروني المناسب للمشروع كانت أطول وأصعب مراحل إنجازه واستغرقت نفس المدة التي استمرت أربعة أشهر.وأشار إلى أن مكمن الصعوبة كان في كيفية الحصول على مجس صغير ورخيص يناسب جهاز محمول خفيف الوزن يسهل على الكفيف استخدامه.

وبين أنه نجح بمساعدة شبكة الإنترنت في الحصول على المكونات الإلكترونية المناسبة بعد أن خاض سلسلة من التجارب التي وفق من خلالها في التوصل إلى مبتغاه، لافتا إلى أن هذه الخطوة كانت من أهم الخطوات على طريق تطبيق فكرة تصميم الجهاز.ويشرح الشاب الفلسطيني الذي يدرس في قسم هندسة الحاسوب بجامعة القدس فكرة تصميم جهازه بالقول إنها تقوم بالأساس على استخدام مجس إلكتروني صغير ذي مواصفات تقنية عالية، يعمل على تحليل الإشارة الكهربائية عن طريق معالج إلكتروني دقيق موجود إلى جانب المجس في الجهاز ومن ثم يعمل على تمييز اللون المراد تحويله إلى صوت يشير إلى اسم اللون باللغة العربية.

وأوضح أن كل لون في الطبيعة له طول موجة وتردد يختلف عن اللون الآخر، مشيرا إلى أنه من خلال هذه الذبذبات يستطيع المجس تمييز طول الموجة اللونية ويحولها عبر مجس إلكتروني إلى إشارة كهربائية.
وأشاد الشاب الفلسطيني بدور مؤسسة النيزيك التي رعت فكرة اختراعه منذ اللحظات الأولى حتى انتهائه من إنجازه، وتمنى أن يجد من يأخذ بيده لتكملة مشواره وتطوير اختراعه ليشمل نطق كل الألوان ودرجاتها.
سجى الكيلاني منسقة المشاريع في مؤسسة النيزيك قالت بدورها إن المؤسسة تهتم بإبداعات واختراعات الشباب الفلسطيني الذين يتمتعون بطموحات وقدرات وأحلام يريدون تطبيقها.

وأضافت للجزيرة نت أن مؤسستها تهتم برعاية محاولات الإبداع الشبابية، وتبحث إمكانية نجاح تنفيذها من عدمه عبر لجنة مختصة تضم مهندسين ومختصين في كل مجالات العلوم والتكنولوجيا.
وأشارت إلى أنه بعد أن تقر اللجنة إمكانية تطبيق الفكرة تقوم المؤسسة بتوفير معسكرات تأهيلية للشباب والشابات في كل الموضوعات النوعية وتزويدهم بمعلومات ومحاضرات عن التكنولوجيا والإشعاع النووي وكل ما يحتاجه المخترع الصغير في سبيل تنفيذ فكرة مشروعه.

أحمد فياض
المصدر: الجزيرة

عدل سابقا من قبل فدا الإسلام في الأحد مارس 21, 2010 6:58 am عدل 2 مرات

فدا الإسلام

فدا الإسلام: Admin; الجنس :
عدد المساهمات : 5174
نقاط : 10267
السٌّمعَة : 210
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : مهندسة
المزاج : نشيط
تعاليق : لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

مساهمة رقم 4

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

من طرف فدا الإسلام الأحد مارس 21, 2010 6:35 am

ـ

فلسطيني يخترع جهازا يشبه الأنف

خلف خلف من رام الله: سجل الدكتور حسام حايك من مدينة حيفا براءة اختراع لجهاز شبيه بأنف الإنسان وذلك ضمن عمله باحثا في معهد الدراسات التطبيقية في إسرائيل "التخنيون". وقال الدكتور حايك إن الإختراع موضوع الحديث هو عبارة عن جهاز شبيه بأنف الإنسان ويعمل بحسب أسس عمل الأنف الحقيقي للإنسان ذاتها.. وهو جهاز الكتروني مكون من مجسات يبلغ حجمها واحدا من المليار من المليمتر حيث أن قطر هذه المجسات أصغر من قطر الشعرة، شعرة الإنسان، بنحو مائة ألف مرّة على الأقل.

والجهاز بحسب صحيفة فصل المقال الصادرة في أراضي 48 يمكن الإنسان الذي يستعمله من التنفس بشكل عادي، كما يمكن للجهاز أن يشخص الإنسان العادي أو مرضى السرطان، وتكمن أهمية الجهاز ليس في تشخيص مرض السرطان فحسب، وإنما في إمكانيته تشخيص المرض في بدايته أو ما يسمى التشخيص الأولي للمرض أي قبل تكوّن الورم السرطاني.
وبمجرد اكتشاف الخلايا السرطانية في مهدها.. علما أن الطرق المستعملة حتى الراهن لاكتشاف هذا المرض الخبيث محدودة وقليلة ما يجعل الحالات المرضية المختلفة تصل إلى أوضاع متقدمة وبعد فوات الأوان في أحيان كثيرة، وهنا أهمية هذا الجهاز الذي جاء بحلّ لهذه المعضلة حيث أنه يستطيع أن يكتشف المرض الخبيث في مهده.

هذا، ويسكن الدكتور حايك في مدينة حيفا، لكنه من مواليد مدينة الناصرة، وقد قطع في مشوار العمر واحدا وثلاثين عاما.. وحقق لقبه الثالث، الدكتوراة، من معهد البحوث التطبيقية، "التخنيون" في حيفا، وعمل لفترة في معهد وايزمان للأبحاث.. بعدها توجه إلى معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا حيث اشتعل هناك على دراسات وبحوثات فيما بعد الدكتوراة.. ولقد حصل هناك على أجهزة الكترونية دقيقة عاد بعدها إلى معهد التخنيون ليعمل فيه باحثا ومحاضرا كبيرا وعضوا في طاقم التدريس الرسمي هناك.

فدا الإسلام

فدا الإسلام: Admin; الجنس :
عدد المساهمات : 5174
نقاط : 10267
السٌّمعَة : 210
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : مهندسة
المزاج : نشيط
تعاليق : لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

مساهمة رقم 5

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

من طرف فدا الإسلام الأحد مارس 21, 2010 6:39 am

ـ

فلسطيني يخترع علاجا للسرطان بالأعشاب

لجأ الدكتور حسني عودة الأستاذ بقسم الهندسة الكيميائية في جامعة النجاح بنابلس إلى الأعشاب الطبية لاستخلاص دواء جديد لعلاج السرطان.

ومنذ اكتشافه إصابة أخيه بمرض قاتل بحث عودة في كل الطرق العلمية والطبية للوصول إلى دواء يساعد في شفاء أخيه من مرض سرطان الغدد الليمفاوية.

وقال عودة للجزيرة نت إن أبحاثه ركزت على استخلاص المواد المؤثرة في الأعشاب الطبية في فلسطين أو ما يسمى "بالطب البديل"، لأن معظم النباتات التي يأكلها الإنسان هي مصدر طبيعي وثري بالمركبات العلاجية.

وأضاف أنه ركز على تسريع عملية البحث عن إمكانية تكميل العلاج الكيمائي التقليدي بعلاج طبيعي يعتمد على الغذاء والأعشاب، وقال إن شقيقه بعد عامين من تعاطيه علاج الأعشاب لم يعد يعاني من أي ألم مثلما كان في السابق، كما لم تظهر عليه أعراض السرطان التي كانت تظهر عليه، مشيرا إلى أن آخرين استخدموا هذا الدواء البديل يتمتعون بصحة جيدة.

وأوضح الدكتور عودة أنه لاحظ على أخيه تغيرات عدة منذ تناوله الدواء ومن بينها توقف تساقط الشعر من رأسه والذي كان يحدث معه كرد فعل طبيعي حينما كان يأخذ الدواء الكيميائي العادي، ما يعني أنه استخلص علاجا مانعا لتساقط الشعر من العلاج المصنع للسرطان.

وأشار إلى أن عدد الذين يتناولون هذا الدواء ارتفع بنسبة 90% ممن استخدموه لوقف تساقط الشعر أثناء مراحل العلاج. وأكد عودة أنه يجري تجارب على نفسه قبل استعمال الدواء وإعطائه للمرضى، وهو يجري الآن اتفاقا مع وزارة الصحة الفلسطينية من أجل تطوير هذا الدواء وإحلاله مكان الأدوية الكيميائية، وبالذات الأجنبية المستعملة في فلسطين.____________
مراسل الجزيرة نت

المصدر :الجزيرة

فدا الإسلام

فدا الإسلام: Admin; الجنس :
عدد المساهمات : 5174
نقاط : 10267
السٌّمعَة : 210
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : مهندسة
المزاج : نشيط
تعاليق : لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

مساهمة رقم 6

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

من طرف فدا الإسلام الأحد مارس 21, 2010 6:50 am

ـ

فلسطيني يخترع نظام توقيت جديدا للإنترنت

يستبدل نبضة بالثانية التقليدية

شركات الكومبيوتر وأنظمة التشغيل والساعات العالمية تبدي اهتماما عاليا في الموضوع * إقامة ميادين لتوقيت الإنترنت الجديد قريبا

لندن: وليد الأصفر

لم يكن إهداء الخليفة هارون الرشيد ساعة لملك الفرنجة قبل قرون بعيدة حادثا عاديا، فالذهب والمجوهرات وإن كانت تدل على التفوق المالي والاقتصادي، إلا أنها لم تكن قط دليلا كافيا على التفوق العقلي أو المعرفي، أما اهداء ساعة، تحدد الزمن وتوقت الأحداث، وفي تلك الفترة من تاريخ الانسانية، لم يكن ليعتبر أمرا عاديا على الاطلاق. تذكرت هذه الرمزية المؤثرة عندما بلغ إلى مسامعي أن عالما عربيا فلسطينيا قد سجل براءة لاختراع يضع القواعد لأمر بالغ الأهمية لم يعالج بشكل جذري قبل ذلك على الاطلاق، وهو وضع توقيت للانترنت، وهذا على الرغم من كون هذه الشبكة العالمية قد أصبحت محورا أساسيا لأبحاث شركات تقنية المعلومات والجامعات العالمية المتخصصة على حد سواء. ليس ذلك فحسب، بل أن يصدر عن شخص في الوقت الذي يعاني فيه هو وزملاؤه وأهلوهم فيه من حصار خانق وإرهاب مستمر غير مبرر، لهو أمر يستحق التأمل كما تأملنا لقرون اثر هدية الرشيد.
صاحب الاختراع الجديد هو الدكتور يحيى السلقان، رئيس ومدير عام شركة يافا لشبكات وانظمة الكومبيوتر (Jaffa.Net)، أو «جافا دوت نت»، كما هي العادة في تسمية شركات التقنية الحديثة. أما دافعه فهو بالغ البساطة في منطقيته: «انتـرنت واحـدة بتوقيـت واحـد». فلا نقاش في وحدة الانترنت، فنحن ببساطة لا نسأل، بل وقد لا يخطر على بالنا في الغالب أن نسأل، عن الموقع الجغرافي لجهاز الكومبيوتر الخادم (سيرفر) الذي يستضيف أي موقع إنترنت نزوره، أو ربما نشتري منه ما نريد. ولهذا فالإنترنت واحدة. ولكن ما نحن ننساه كثيرا كمستخدمين بشكل عام أو مؤسسات بشكل خاص، أن ملفات وبرمجيات هذه المواقع، والساعات التي تضمها أجهزة الكومبيوتر التي تشغلها، وبالتالي المعاملات المرتبطة بالتجارة الالكترونية، كلها تأخذ توقيتها من البلد الذي يوجد فيها الجهاز الخادم. مما يعني أنه وعلى الرغم من وحدة الإنترنت الظاهرة إلا أنها تعاني من اختلاف بالغ الأهمية في الزمن أو في التوقيتات الذي تحكمها. وما المشكلة في ذلك؟

هناك عدة مشكلات تتعلق بهذا الأمر، سرد لنا الدكتور السلقان في حديثه الخاص لـ«الشرق الأوسط» بعضا منها، إذ يقول «لو أرسلت رسالة بريد الكتروني في التاسعة من صباح الخميس بتوقيت السعودية، إلى شخص ما في سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة، فسيقرأها في العاشرة مساء من يوم الأربعاء، وكأن ذلك تم قبل إحدى عشرة ساعة من ارسالها، مع أنها عمليا وصلت إلى جهازه بعد دقائق قليلة فقط من إرسالها». وإذا كان ذلك غير كاف لاصابتك بالارتباك، هاك المثال التالي على لسان الدكتور يحيى «في تطبيقات التجارة الإلكترونية أصبح من الضروري الحصول على شهادات أمنية للتأكد من شخصية من يريد الشراء من خلال الإنترنت، حيث تتميز هذه الشهادات بأن لها تاريخ انتهاء صلاحية، لا تستطيع أن تشتري بعد تجاوزه حتى ولو كان لديك بطاقة ائتمان سارية المفعول. ولو فرضنا أن شخصا يقيم في فرنسا ويريد أن يشتري كتابا من موقع شركة ما في الولايات المتحدة، ولكن كانت شهادته التي حصل عليها في بلده تنتهي فرضا في تمام الساعة الثانية عشرة بعد منتصف ليل ذلك اليوم، إلا أنه ومع كونه لن يستطيع شراء أي شيء بواسطتها في فرنسا لكونها صدرت هناك، فسيكون أمامه سبع ساعات كاملة (هي فرق التوقيت بين البلدين) يشتري فيها ما يشاء من مواقع الإنترنت التي تستضيفها أجهزة كومبيوتر خادمة في الولايات المتحدة، مما يفتح مجالات كبيرة للاحتيال». وهناك سبب هام آخر يعاني منه الناس على مستوى الكرة الأرضية، وإن بدا طريفا، إلا أنه يستدعي الاهتمام، فقد أثبتت الدراسات أن 62 في المائة من المتحاورين باستخدام خدمات الدردشة والحوار (Chatting) في الإنترنت، يفوتهم الالتقاء في ثاني اجتماع لهم، بسبب فشلهم في حساب الفروق الزمنية بين المناطق الجغرافية التي يسكنون فيها، ولكن لو كان هناك توقيت موحد وثابت للانترنت من دون أن يرتبط بمكان ما فلا يمكن أن تتكرر هذه المشكلة على الاطلاق».
ويمكن تصور الأثر السلبي للاختلاف وضرورة وجود نظام توقيت موحد، عندما نتذكر اجهزة التطبيقات العديدة التي تعتمد على الزمن والتي قد تتأثر بسبب أخطاء حساب فروق التوقيت. ومن ذلك أجهزة ربط الشبكات مثل المحولات والموزعات ومفاتيح ATM وغيرها، والأقمار الصناعية، ومقاسم الهواتف الثابتة والنقالة، وإدارة خدمات التجوال (Roaming) في الهواتف النقالة، وعمليات التزامن (synchronization) بين أجهزة الخادم في الإنترنت، وإدارة رحلات الطيران وبخاصة عند المرور عبر أقاليم زمنية مختلفة، وحتى توقيت نشاطات مكوك وصواريخ الفضاء، وغير ذلك من التطبيقات الحيوية، التي يصعب حصرها، وبرزت مع انتشار الإنترنت.

وبشكل عام يجب على مجتمع الإنترنت المتنامي أن يتذكر أن المبدأ الأساسي فيها هو أنه لا مكان للبعد الجغرافي في الإنترنت. وقد حاولت صناعة تقنية المعلومات التخلص من مشكلة اختلاف التوقيت هذه، وبخاصة مع تأثيرها الخطير على الأعمال التي أصبحت تتحول إلى التطبيقات الاكترونية الجديدة، إلا أنها لم تستطع أن تصل إلى حل ناجع، فعلى سبيل المثال أضافت مايكروسوفت إلى نظام تشغيلها الجديد «ويندوز إكس بي»، وفي الجزء الخاص باختيار توقيت البلد الذي تقيم فيه، وظيفة Internet Time server في محاولة لتوحيد الزمن، لا أنها لم تحل المشكلة بالكامل لأنها ما زالت ترتبط بالموقع الجغرافي لأنها تعتمد على جهاز الكومبيوتر الخادم الموجود في نفس البلد. ولهذا كان لا بد من التوصل لحل، وهو ما استطاع الدكتور السلقان تحقيقه. فلا حاجة بعد الآن لتوقيت شرقي أو غربي أو حتى غرينيتش.

* ردود فعل قطاعات تقنية المعلومات

وبعد أن أدرجت شركة يافا لشبكات وانظمة الكومبيوتر هذا الاختراع المتميز في سجلات براءات الاختراع في أوروبا والولايات المتحدة واليابان، بدأت بالاتصال بشركات تقنية المعلومات باختلاف تخصصاتها لشرح أهمية اعتماد التوقيت الجديد، ومناقشة سبل استخدامه في منتجاتها، حيث وجدت كما يقول السلقان تجاوبا مشجعا واهتماما كبيرا به، وبخاصة من الشركات الكبرى المتخصصة بانتاج الكومبيوتر وأجهزة الاتصالات مثل «آي بي ام» و«صن مايكروسيستمز» و«كومباك» وغيرها. ونظرا لأن تطبيقات وبرمجيات الإنترنت قد بدأت فعلا باعتماد برامج تصفح الإنترنت كمنصة لتشغيلها، أجرت الشركة اتصالات بشركتي مايكروسوفت ونيتسكيب من أجل تطوير برامج تصفح الانترنت التي تنتجها لتدعم التوقيت الجديد، وقد طلبت مايكروسوفت من شركة يافا بناء على ذلك القيام ببعض الأبحاث على برنامج «إنترنت إكسبلورر» لتمكينه من دعم التوقيت الجديد. كما تمت اتصالات أخرى بالشركات المنتجة للساعات مثل «سيكو» و«سيتزن» و«كاسيو» لعرض الاختراع الجديد، حيث أبدت جميعها اهتماما كبيرا بالموضوع، وبخاصة لأنه سيعطيها ميزة تنافسية جديدة.
كما يتوقع أن ترحب الجهات المهتمة بالتجارة الإلكترونية بهذا الاختراع الجديد، نظرا لأنه يزيل تأثير الموقع الجغرافي على الزمن، مما يجعلها قادرة بشكل أكثر فعالية على القيام بنشاطات تسويقية عالمية بمعنى الكلمة، دون الحاجة إلى الارتباك بتحديد الموعد المناسب لذلك حسب الموقع الجغرافي الزمني للبلدان المختلفة.
* التوقيت الجديد متوفر مجانا منذ الآن
* وحتى تعطي الشركة للجمهور فكرة عملية عن التوقيت الجديد وتشجيعهم على استخدامه منذ الآن من أجل توقيت نشاطاتهم بغض النظر عن مواقعهم الجغرافية، تتيح لمن يرغب منهم الحصول على برنامج iTime الذي سيعرض عند تشغيله التوقيت الجديد والذي سيكون ثابتا على الدوام بغض النظر عن ساعة الكومبيوتر. فلو فرضنا أنك تعيش في الرياض، وتريد أن تحدد وقتا لمحادثة صديقك الذي يعيش في لندن بواسطة برنامج Netmeeting أو Net2phone أو غيرهما، من دون أن يجهد أي منكما نفسه بحساب كم ستكون الساعة عندك وعنده، ما عليك إلا أن ترسل له رسالة بالبريد الإلكتروني تطلب منه فيها أن ينزل برنامج iTime من موقع www.i-jaffa.net، وقل له انك ستفتح جهاز كومبيوترك في الساعة الفلانية حسب توقيت الإنترنت. وستلاحظ منذ ذلك اليوم كيف سيتغير مفهومك نحو الإنترنت.

* إبداع رغم الحصار

* على الرغم من أن الدكتور يحيى السلقان الحاصل على الدكتوراه في علوم الكومبيوتر والهندسة الإلكترونية، كان يعمل في شركة صن مايكروسيستمز في مقرها في وادي السيليكون في الولايات المتحدة، إلا أنه فضل أن يعود إلى وطنه ليؤسس شركته هناك في مدينة رام الله، ويطلق عليها اسم يافا تيمنا بمدينته الأصلية التي يحتلها الإسرائيليون حاليا. وعلى الرغم من الحصار الشديد الذي يلقيه الإسرائيليون على الأعمال الفلسطينية بشكل عام، استمرت شركة يافا بالانتاج والتميز، وخاصة أن العديد من موظفيها ومن بينهم الدكتور السلقان نفسه حاصلين على مجموعة من براءات الاختراع في مجالات تقنية المعلومات. ويجدر بالذكر أن السلقان قد اختير للمرة للمرة السادسة على التوالي ليترأس مؤتمرا حول أمن الكومبيوتر والاتصالات سيعقد في الولايات المتحدة قريبا. ويقول لنا منهيا حوارنا معه «نريد أن نرسل رسالة حضارية للعالم نقول له فيها، انه ومع شدة الحصار إلا أن العقل الفلسطيني ما زال يعمل، وان العقل العربي جبار وقادر على العطاء، وقد أثبت ذلك عبر التاريخ من خلال العديد من الاختراعات والانجازات العلمية. وما هذا الاختراع الأخير الذي نقدمه سوى محاولة بسيطة للتأكيد على هذه الحقيقة، وأن يكون فاتحة خير لاعادة وضعنا كعرب

فدا الإسلام

فدا الإسلام: Admin; الجنس :
عدد المساهمات : 5174
نقاط : 10267
السٌّمعَة : 210
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : مهندسة
المزاج : نشيط
تعاليق : لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

مساهمة رقم 7

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

من طرف فدا الإسلام الأحد مارس 21, 2010 7:05 am

ـ

جائزة ألمانية لباحث فلسطيني يخترع آلية للتنقية

نور الإسلام_ 4/11/1428 هـ - الموافق14/11/2007 م_ نال الباحث الفلسطيني مازن أبو عمرو من مواليد عام 1974 في الشجاعية بقطاع غزه جائزة علمية من مؤسسة جورج واين بيرغ الالمانيه عن بحث رائد قدمه في مجال الهندسة البحرية لجامعة برلين. وقدمت الأطروحة في جامعة برلين التقنية بعنوان: Optimization of a sea state independent oil skimming system by means of numerical and experimental analyses.

واستغرق البحث الممول من وزارة الاقتصاد والصناعة الألمانية أربع سنوات. وتوصل الباحث إلى اختراع آلية لتنقيه مياه البحر بواسطة ماكينات تركب على السفينة وتشكل بديلا لاستعمال المواد الكيماوية المستخدمة تقليديا في هذا المجال. ويمكن للآلة المبتكرة أن تعمل حتى في ظل أحوال الطقس القاسية ومع وجود الأمواج العالية. وينتظر الباحث والمشرفون عليه ان تقدم الشركات عروضا للاستفادة منه حيث انه مسجل في الأسواق الأمريكية والأوروبية. وأفاد مصدر في السفارة الفلسطينية ببرلين أن ثمة مساعي لتكليف الباحث الشاب بمشروع بحثي جديد بعد أن حصل على تقدير الامتياز من الجامعة.

فدا الإسلام

فدا الإسلام: Admin; الجنس :
عدد المساهمات : 5174
نقاط : 10267
السٌّمعَة : 210
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : مهندسة
المزاج : نشيط
تعاليق : لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

مساهمة رقم 8

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

من طرف فدا الإسلام الأحد مارس 21, 2010 7:11 am

ـ

فتاة فلسطينية تخترع جهازا يسهل الحياة على المكفوفين!

"أول فلسطينية تحصل على براءة اختراع" لقب حصلت عليه الطالبة الفلسطينية هبة فياض لكنها وجدت سعادتها مشتركة مع كل كفيف يستخدم الجهاز في حياة العامة.

ابنة السادسة عشر من عمرها والتلميذة في الفصل الحادي عشر في مدرسة عيلبون الثانوية للبنات بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة صممت جهازا إلكترونيا هو بمثابة دليل للمكفوفين، ولم يأت هذا الاختراع بين يوم وليلة فقد عكفت هبة خلال سنوات دراستها على الاهتمام بالمواد العلمية والمعادلات الحسابية وكانت متميزة بين زميلاتها ما دفعها إلى ترجمة تميزها عملاً نافعاً لها كونها فقدت عينها اليمني في حادث ولمن يعانون أمثالها مشكلة كف البصر "المكفوفين"، الهدف حدد بداية بجهاز يرشد الكفيف إلى العوائق التي تواجه طريقه عند قضائه لحاجاته اليومية.

تقول هبة التي تحلم بأن تدرس طب عيون أو فيزياء نووية:"أميل منذ صغري إلى العمل في الأجهزة الإلكترونية، واخترت التخصص العلمي لتدعيم هذا الميل بالدراسة خاصة أنني أجيد الرسم بإتقان".

عمل الجهاز

"شروق" وهو الاسم الذي أطلقته هبة على جهازها النوعي الذي يتكون من علبة صغيرة تُلف حول خاصرة الكفيف وبداخلها جهاز صغير يصدر موجات فوق صوتية من قطعة إلكترونية صغيرة تسمى"آلترا سونيك ترانس ميتر"، والجهاز مزود بسماعة أذن بإمكان الكفيف تركيبها إذا كان لا يرغب أن يسمع غيره صوت التنبيه.

وبأسلوب علمي بسيط تشرح لنا هبة آلية عمل الجهاز فتقول إن هذه القطعة ترسل موجات فوق صوتية بشكل منتشر، وحين اصطدامها بأي جسم أو عائق ترتد وتنعكس وتستقبلها قطعة إلكترونية أخرى"آلترا سونيك ريسيفر"، وتولي قطعة الألترا سونيك ريسيفر مهمة معالجة الموجات المرتدة وتحولها إلى إشارة كهربائية ضعيفة تمر عبر دائرة تكبير ثم على دائرة تحكم تعمل على توصيل الإشارة الكهربائية المكبرة بجهاز التنبيه الذي يصدر صوتا ينبه الكفيف للابتعاد عن العائق وأخذ الحذر منه، قبل الوصول إليه بحد أقصى ثلاثة أمتار.

ومن مزايا الجهاز أيضا الذي هو قيد التطوير وجود كاميرا، تصور كل ما يحيط بالكفيف وتنقلها إلى الكمبيوتر المعالج مصمم خصيصاً لهذا الدليل، وهي عملية معالجة للصور، وبالتالي يصف ذلك الدليل للكفيف كل ما يشاهده أمامه عن طريق سماعة لاسلكية بالأذن، ومن المخطط أن يزود الجهاز ببوصلة تحدد له الاتجاهات الذي يقف بها، وفي أي دولة ومدينة، كما زود بعدة أمتار، بحيث أنه لو كان الكفيف على أول الشارع وسأل أحد الأشخاص عن مكان معين، وحدد له المسافة مثلا على بعد 100 متر، فسيتلقى تلك المسافة مباشرة للدليل وينقلها للكفيف وعند تحديد المسافة المحددة سيقول له الجهاز "قف" لقد تم الوصول إلى 100متر.

تحديات غير كل التحديات

لكل اختراع أو نجاح في أي وطن تحدياته وصعوباته العادية وإضافة إلى تلك الصعوبات يتميز الوطن الفلسطيني بأخرى لا شبيه لها في دول العالم، لقد حاولت هبة أن تعرض فكرتها لعامين دون جدوى بسبب صعوبة الإمكانيات التي لم تنتهِ بعدم استلامها حتى الآن شهادة الملكية نظرا للعوائق الرسمية القائمة بغزة.

ولكن القناعة بصحة المشوار حثت هبة على مواصلة الطريق بفكرتها متوكلة على الله سبحانه وتعالي، فوجدت ضالتها في منتدى" شارك" الشبابي الذي تولى بدعم من مؤسسة إنقاذ الطفل تبني فكرتها المميزة ووفر الإمكانات اللازمة لإجراء تجاربها رغم عدم توفر القطع والمعدات الخاصة للجهاز كون المعابر الفلسطينية مغلقة، ورغم التنفيذ الجزئي لفكرتها فإن هبة ما زالت على اقتناع بأن تنفيذ الاختراع بشكل كامل مسألة وقت فهي تحتاج إلى طاقم عمل كامل من مبرمجين ومصممين وفنيين تقنيين.

فدا الإسلام

فدا الإسلام: Admin; الجنس :
عدد المساهمات : 5174
نقاط : 10267
السٌّمعَة : 210
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : مهندسة
المزاج : نشيط
تعاليق : لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

مساهمة رقم 9

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

من طرف فدا الإسلام الأحد مارس 21, 2010 7:14 am

ـ

فتاة فلسطينية تخترع جهاز يحول الصوت الي تيار كهربائي

آية احمد القواسمي (18) عاما طالبة سنة اولى في جامعة بيرزيت تخصص فيزياء ابتكرت جهازا يقوم على تحويل الصوت غير المنتظم إلى تيار كهربائي يمكن الاستفادة منه في شحن البطاريات.
وتقوم الفكرة على تحويل الامواج الصوتية لتيار كهربائي لشحن البطارية الخاصة بالسماعات الخاصة بضعاف السمع بحيث تمكنهم من عدم استبدال البطارية عند نفاذها من التيار الكهربائي.القدس-حازم محمود

آية احمد القواسمي (18) عاما طالبة سنة اولى في جامعة بيرزيت تخصص فيزياء ابتكرت جهازا يقوم على تحويل الصوت غير المنتظم إلى تيار كهربائي يمكن الاستفادة منه في شحن البطاريات.
وتقوم الفكرة على تحويل الامواج الصوتية لتيار كهربائي لشحن البطارية الخاصة بالسماعات الخاصة بضعاف السمع بحيث تمكنهم من عدم استبدال البطارية عند نفاذها من التيار الكهربائي.

وتقول القواسمي" النتائج التي وصلنا اليها تمكننا في الوقت الحالي من توليد تيار كهربائي ضعيف جدا يمكن من خلاله تشغيل ادوات بسيطة مثل العاب الاطفال، فالطفل بامكانه ان يصرخ في اللعبة فتتحرك بناء على ذلك". مشيرة إلى انه يمكن تطوير الفكرة لاحقا لتوليد طاقة كهربائية محددة من امواج صوتية قد تقود إلى الاستغناء عن مصادرالطاقة التقليدية المكلفة ماديا كالبترول. "وتقول" البترول ممكن ينفد لكن الصوت متواجد دائما وهو عبارة عن طاقة بديلة".

وتكمن اهمية الفكرة التي توصلت إليها القواسمي إلى ان الابحاث العلمية في العالم تنفي وجود تيار كهربائي في الامواج الصوتية وهو اثبتت عكسه تماما.

وتضيف القواسمي" يمكن في المستقبل الاستفادة من هذه التقنية للاستغناء عن الحراسة التقليدية والاستعانة بحراسة الكترونية تقود إلى ارسال اشارات تحذيرية عن طريق تلقي اشارات صوتية معينة.وتؤكد القواسمي انه في حال تطوير الفكرة فإنها ستؤدي إلى ثورة حقيقية ستنعكس أثارها الايجابية على كل شرائح المجتمع. وقالت" حتى جهاز الخليوي الخاص يمكن الاستغناء عن شحنه بالتيار الكهربائي والاستعاضة بالامواج الصوتية لاتمام عملية الشحن".

ويتكون الجهاز الذي توصلت اليه القواسمي من سماعة بسيطة واسلاك وساعة عادية ويعمل عن طريق تشغيل المسجل ووضعه مقابل السماعة التي تقوم بتحويل الصوت لتيار كهربائي يشغل الساعة.واوضحت القواسمي ان الفكرة جاءتها بسبب معاناة جدتها في شحن سماعة خاصة بتحسين القدرة على السمع.

وتؤكد القاسمي انه عندما جاءتها الفكرة طرحتها على الأهل لكنها لم تلق تشجيعا من البعض فيما دعاها أخرون للتجربة. وتضيف" البعض قال لي بانه لا يمكنك ان تقومي بما لم يقم به من هو اعظم منك ". غير ان القواسمي ابقت الفكرة في ذهنها إلى أن انضمت للعمل كمتطوعة في مؤسسة النيزك للتعليم اللامنهجي في القدس وهنا لقيت تشجيعا ودعما للفكرة.

وقد بدأت القواسمي بدعم من مؤسسة النيزك وبمساعدة استاذيها د. وائل قراعين مدير دائرة الفيزياء في جامعة بيرزيت وسامي ناصر لاجراء التجارب اللازمة لاجراء عمل تطوعي، شجعوني للمشاركة في الاختراعات وجربت وقلت لهم هذه الفكرة ووجدت منهما التشجيع، وتشير القواسمي إلى ان ابرز الصعوبات التي واجهتها خلال اجرائها التجارب اللازمة هومرض رئيس دائرة الفيزياء في الجامعة ودخوله المستشفى لمدة شهر ما حال دون السماح لها بدخول مختبر الجامعة.
وتضيف" ممنوع ان ادخل المختبر دون اذن مدير الدائرة والاعلى منه لذلك تعطل المشروع لمدة شهر كامل".ومن الصعوبات التي واجهتها هي تعارض وقتها مع مواعيد محاضرات للاستاذ المشرف على مشروعها.

وتنوي القواسمي حاليا لتسجيل ابتكارها كبراءة اختراع في وزارة الاقتصاد كمنتج فلسطيني فريد من شأن تطويره أن يقود إلى ثورة حقيقة في العالم.

وتنتمي القواسمي لاسرة مكونة من 7 افراد وهي الاخت الوحيدة لاربعة اشقاء ذكور كلهم انهوا دراساتهم الجامعية.وتقيم القواسمي في القدس ويملك والدها محلا لتركيب الزجاج. وتضيف"كنت انا احب العلوم لكني كنت اتمنى ان ادرس الطب، لكن للاسف ظروف الانسان المادية احيانا تتحكم به فابي قام بتعليم اشقائي الاربعة وانا لم ارغب في اثقال كاهله بتعلم الطب رغم انني حصلت على درجة مرتفعة في امتحان التوجيهي".

وتتمنى القواسمي حاليا ان تنهي دراستها الجامعية ومن ثم الحصول على شهادة الماجستير. وتضيف" بعد حيازتي على شهادة الماجستير سأتفرغ للاختراعات والاكتشافات العلمية ".
وتشجع القواسمي جميع الشباب على خوض تجربة البحث العلمي قائلة"كل شخص يوجد بداخله حيز للابداع في مجال معين ولكن للاسف مجتمعنا لا يراعي هذا الامر وينظر فقط للعلامات في الصفوف المنهجية". مشيرة إلى ان هذه نظرة خاطئة مؤكدا وجود الكثير من الطلاب الذين يحوزون على علامات عادية ورغم ذلك لديهم افكار خلاقة يمكن تطويرها وتبنيها وتشجيعها

شبكة فلسطين للاعلام والدراسات

فدا الإسلام

فدا الإسلام: Admin; الجنس :
عدد المساهمات : 5174
نقاط : 10267
السٌّمعَة : 210
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : مهندسة
المزاج : نشيط
تعاليق : لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

مساهمة رقم 10

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

من طرف فدا الإسلام الأحد مارس 21, 2010 7:25 am

ـ

فتاة فلسطينية تخترع جورباً يساهم في تخفيف آلام القدم!!

اخترعت سيدة فلسطينية من الضفة الغربية المحتلة جوارب خاصة تساعد مواطنيها ممن يعانون من تورم أقدامهم أثناء انتظارهم لساعات طويلة أمام نقاط التفتيش الاسرائيلية.

واستغرق الأمر ثلاث سنوات من مرام عبداللطيف حتى تتوصل لتقديم النموذج الأولي من اختراعها في فبراير/ شباط الماضي.

وتتكون الجوارب الجديدة من طبقات من النايلون وأخرى من الجيل تساعد على إراحة القدمين اثناء الوقوف وتقول مرام، البالغة من العمر 22 سنة، ان هذه الجوارب مثالية تماما للنسوة الحبالى وللعجائز.

وتعمل مرام في إحدى دور المسنين وواتتها الفكرة عندما اضطرت للانتظار لساعات طويلة أمام إحدى نقاط التفتيش الاسرائيلية بالضفة الغربية المحتلة.

وأقامت اسرائيل العشرات من نقاط التفتيش الدائمة والحواجز التي تعيق حركة المواطنين الفلسطينيين بالضفة الغربية.

وتقول إن تلك الحواجز مهمة لأمن المواطنين الاسرائيليين حيث تسهم في منع الهجمات التي قد يشنها مسلحون فلسطينيون.

وينبغي على مستخدمي الجوارب، التي أطلقت عليها مرام اسم الجوارب المائية، استخدام أحذية ذات مقاسات كبيرة بسبب حجم الجوارب الكبير.

وتعتقد مرام ان انتاج جواربها على نطاق تجاري سوف يلقى سوقا رائجة وتبحث عن شريك لمشروعها الجديد.

مواضيع مماثلة

» قصة فلسطينية
» ام فلسطينية صابرة
» نغمات من أنشودة الحصار للمنشد ذو الصوت الرااائع أيمن رمضان
» قصيدة رائعة تصف حال طفلة فلسطينية
» فيديو فلسطينية تطعن مستوطن

فراشات مبدعة

فراشات مبدعة

فراشات مبدعة

المواضيع الأخيرة

إختراعات فلسطينية رغم الحصار

إختراعات فلسطينية رغم الحصار

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

رد: إختراعات فلسطينية رغم الحصار

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

المواضيع الأكثر شعبية

سحابة الكلمات الدلالية